لجأ نظام الملالي إلى إشعال الحرب في الشرق الأوسط لمنع الانتفاضات المستقبلية. لكن بعد 14 شهرا، كما قال قائد المقاومة الإيرانية مسعود رجوي أصبح النظام الخاسر الاستراتيجي لهذه الحرب.
7 ديسمبر 2024
خامنئي من خلال هذا القانون القمعي وتوظيف القوى القمعية يسعى إلى تقييد المجتمع وخاصة النساء اللواتي يقدن النضال ضد الفاشية الدينية.
2 ديسمبر 2024
الدكتاتورية الدينية وأنصارها يدّعون أن هذا النظام لا بديل له. وهذه كذبة محضة، فقد أثبت الشعب الإيراني وممثلو العالم عكس ذلك.
27 نوفمبر 2024
انتفض الممرضون والممرضات، الذين هم من بين الطبقات العاملة الأكثر كدحا، مثل شرائح أخرى من السكان، في مدن مختلفة من إيران ويطالبون بحقوقهم
4 نوفمبر 2024
دعت المقاومة الإيرانية مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات لإجبار نظام الملالي على الاحترام الكامل لحقوق أسيود وشارمهد وزم وفقا للقانون الدولي
29 أكتوبر 2024
هذا النظام محطم الرقم القياسي في عمليات الإعدام على مستوى العالم، حيث نفّذ 74% من إجمالي الإعدامات المسجلة في العام الماضي وحده. كما أنه يعتبر النظام الأكثر تنفيذًا لعمليات إعدام النساء في التاريخ المعاصر.
10 أكتوبر 2024
باسم مقاومة الشعب الإيراني من أجل الحرية والديمقراطية، أدعو الأمم المتحدة والجهات الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان والدول المختلفة إلى مناهضة إعدام السجناء وقتل المنتفضين.
25 سبتمبر 2024
سرّع خامنئي من وتيرة إعدام السجناء في محاولة لخلق جو من الخوف ومنع انتفاضة الشعب. في يوم الثلاثاء 13 أغسطس/آب، أعدم الجلادون سجينا يدعى فرج الله جمال زهي في كرمان وسجينين اثنين في رفسنجان
13 أغسطس 2024
إن إعدام هذا السجين السياسي في الأيام الأولى لرئيس النظام الجديد هو علامة أخرى على أن الإعدام والقمع هما أهم ركائز بقاء النظام ولن يتوقفا ما دام خامنئي ونظام ولاية الفقيه في السلطة
6 أغسطس 2024
في الیوم الثالث للتجمع العالمي لإيران الحرة، نتقدم بأحر تحياتنا إلى الشهداء والمناضلين في مجال حقوق الإنسان من أجل إيران. اولئك الذين يضحّون بحیاتهم ويبقى نصيبهم ومصيرهم في نظام القهر والظلم طاولة التعذيب والزنزانة الأحادیة ...
1 يوليو 2024