29 سبتمبر
2017
رحيل محبّ الإنسانية وصديق المقاومة الايرانية الحقوقي شريف بسيوني
إنه كان عالماً نزيهاً كرّس حياته لتأسيس محكمة عالمية للنظر في إبادة الجيل والجريمة ضد الإنسانية وجرائم حرب وفي عام 2003 قام بالدفاع عن المركز القانوني للأشرفيين.
إن رحيله ليس خسارة للحقوقيين في العالم فحسب وانما خسارة باعثة على الأسى لحقوق الإنسان وللبشرية المعاصرة . أعزّي أسرته وجميع أصدقاء العدالة بهذا المصاب الجلل.
سيظل دربه سالكا كون عالمنا بحاجة إلى مدافعين عن العدالة وأناس شرفاء من أمثال شريف بسيوني.